لا شيئ من الممكن أن يؤثرعلى الحالة المزاجيّة للإنسان بشكلٍ سلبي أكثر من البطاطا المقليّة، وذلك لأنّها غنيّة بالدهون السيئة والصوديوم، لهذا فإنّ الخبراء ينصون بالتقليل قدر المستطاع من تناول البطاطا المقليّة، واستبدالها بالبطاطا المسلوقة.
علاوة على ذلك، يمكن أن تساعد بعض الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة في تقليل التوتر والقلق.
يؤثر النظام الغذائي بشكل كبير على الصحة البدنية، ويشمل ذلك تأثيرًا على الوزن والأداء الرياضي ويزيد من مخاطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل أمراض القلب وداء السكري من النوع الثاني.
يُساعد الأفوكادو على تحسين الحالة المزاجيّة للإنسان، وذلك لأنه يحتوي على نسبة عاليّة من عنصر الدوبامين الذي يعمل على رفع نسبة الأندروفين، الفعّال لتحسين المزاج والوقاية من تقلباتهِ العامة.
يعتبر الماء أساسيًا لصحة العقل. فالجفاف يؤثر سلبًا على التركيز والقدرة العقلية. لذا، تأكد من اضغط هنا شرب الماء بكمية كافية على مدار اليوم.
المكسرات والبذور غنية بالبروتينات النباتية والدهون الصحية والألياف، بالإضافة إلى ذلك فإنها توفر التربتوفان، وهو حمض أميني مهم في إنتاج السيروتونين.
سنكشف النقاب عن جميع هذه الأسئلة ونقدم لك المعلومات الثمينة حول التغذية وصحة الدماغ والتركيز. تابع القراءة لمعرفة المزيد!
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الخضار ذات الأوراق الخضراء الداكنة (السبانخ، الخس الروماني، الهليون، البروكلي، كرنب بروكسيل).
اقرأ المزيد: أطعمة وممارسات غذائية لتقليل الكورتيزول في الجسم
مجلة الأسرة العصرية تعنى بدعم الشباب وتمكين المرأة وأسلوب الحياة. فيديو
ولكن بالنسبة إلى "دشا"، فإن الاستمتاع بمذاق الطعام يمثل الأولوية لها ولعائلتها وإن كان يأتي أحيانا على حساب الصحة الجسدية أو النفسية.
يمكن أن يساعد أيضًا في تقليل خطر الإصابة بمرض الزهايمر أو الخرف.
يُعتبر التوت من الأطعمة الأساسيّة التي تساهم في تعزيز الحالة النفسيّة للإنسان والقضاء على كل الأسباب التي تؤدي للإصابة بعوامل القلق والتوتر ومرض الإكتئاب، كما ويساعد على تحسين الوظائف الإدراكيّة وزيادة إفراز هرمونات السعادة في الجسم، لهذا ينصحُ الخبراء بتناول طبق من التوت بشكلٍ يومي، وبالتحديد خلال فترة المساء.